أَضْبُع
بسكون ثانيه، وضم الباء الموحدة، والعين المهملة، جمع ضبع جمع قلّة: موضع على طريق حاجّ البصرة بين رامتين وإمّرة، عن نصر.
[معجم البلدان]
باب إصبع وأصبغ وأضبع
أما اْلأَوَّلُ: - بعد الْهَمْزَة المَكْسُورَة صادٌ مُهْمَلَة ثُمَّ باءٌ مُوْحَّدَة، وآخره عينٌ مُهْمَلَة -: اصبعُ خفَّان بناء عظيمٌ الكُوْفَة من أبنية الفُرس. وجبل نَجْدي. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الْهَمْزَة وآخره عينٌ معجمة -: وادٍ من ناحية الْبَحْرَيْن: وأما الثَّالِثُ - بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ ضادٌ مُعجمةٌ ثُمَّ باء مُوْحَّدَة مَضْمُومَة، وآخره عينٌ مُهْمَلَة -: مَوْضِعٌ على طريق حاج الْبَصْرَة بين رامتين وإمرة. 57 - بَابُ إضَمَ، وَأَصَمَّ أما اْلأَوَّلُ: - بعد الْهَمْزَة المَكْسُورَة ضاد مُعجمة وميمٌ مَفْتُوحةٌ وميمٌ خفيفةٌ -: ذو إضمَ مياهٌ تَطَؤُها الطريقُ بين مَكَّة واليمامة، عِند السُّمينة. وقيل: ذُو إضَمَ جوفٌ هُنالك به ماء: وأماكن يُقَالُ لها الحناظل، وله ذكر في سرايا رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وأما الثَّاني: - بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ صادٌ مُبْهَمَةٌ والمِيمُ [مُشَدَّدَة] فهو أصم الجلخاءِ، أصم السَّمرُرَةِ في بلاد بني عامر بن صعصعة، ثُمَّ لبني كلاب خاصة يُقَالُ لهما الأصمان. 58 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]