الأول
(الأوَّل) كلمةٌ تدل على الترتيب، وهو اسمٌ من أسماء الله الحسنى،...
الشهرة | بقية بن الوليد الكلاعي |
الكنية | أبو يحمد |
النسب | الحمصي, الحميري, الميتمي, الكلاعي |
الرتبة | صدوق كثير التدليس عن الضعفاء |
اماكن عاش فيها | - |
ثقة في حديثه إذا حدث عن الثقات، لكنه ربما روي عن أقوام مثل الأوزاعي والزبيدي وعبيد الله العمري أحاديث شبيهة بالموضوعة، أخذها عن محمد بن عبد الرحمن ويوسف بن السفر وغيرهما من الضعفاء، يسقطهم من الوسط، ويرويها عن من حدثوه بها عنهم
22761
26277
24694
24964
21938
25779
20314
18738
16285
16123
15928
16162
16132
22657
19067
26247
26236
25745
28889
29026
مشهور بالتدليس مكثر له عن الضعفاء ويعاني تدليس التسوية
لا تسمعوا من بقية ما كان في سنة واسمعوا منه ما كان في ثواب وغيره
كان مبجلا له ومرة: قال له: يا أبا يحمد ما أحسن حديثك ولكن ليس له أركان
لا يحتج به
صالح فيما روي عن أهل الشام، وأما عن أهل الحجاز، والعراق، فضعيف جدا، روى عن عبيد الله بن عمر أحاديث منكرة
لا أحتج ببقية
ثقة في روايته عن الثقات ضعيف في روايته عن غير الثقات
أعياني بقية كان يسمى الكنى ويكنى الأسامي، ومرة: صدوق اللهجة، ولكنه كان يكتب عمن أقبل وأدبر، ومرة: إذا اجتمع إسماعيل وبقية في حديث فبقية أحب إلي
ضعيف يدلس تدليس التسوية وهو شر أنواع التدليس
صالح، ومرة: إذا حدث عن الثقات مثل صفوان بن عمرو وغيره فأما إذا حدث عن أولئك المجهولين فلا وإذا كنى ولم يسم اسم الرجل فليس يساوى شيئا وقال مرة: علي بن ثابت وإسماعيل بن عياش وبقية ومروان بن معاوية وزيد بن حباب ثقات في أنفسهم الا أنهم يحدثون عن الكل ويأتونا
لا يساوي حديثه شيئا
صدوق ثقة ويتقي حديثه عن مشيخته الذين لا يعرفون وله أحاديث مناكير جدا، وقال مرة: هو ثقة حسن الحديث، إذا حدث عن المعروفين، ويحدث عن قوم متروكي الحديث، وعن الضعفاء، ويحيد عن أسمائهم إلى كناهم، وعن كناهم إلى أسمائهم، ويحدث عمن هو أصغر منه