جابر بن زيد

الشهرة	جابر بن زيد الأزدي
الكنية	أبو الشعثاء
النسب	البصري, الجوفي, اليحمدي, الأزدي
الرتبة	ثقة
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

من أعلم الناس بكتاب الله وكان فقيها

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

ثقة

حُكْم أبو محمد الأصيلي :

15928

حُكْم أحمد بن صالح الجيلي :

16162

حُكْم إياس بن معاوية المزني :

16289

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

23238

حُكْم الحسين بن محمد الجياني :

24732

حُكْم الذهبي :

28889

حُكْم عبد الله بن عباس :

لو أن أهل البصرة نزلوا عند قول جابر بن زيد لأوسعهم علما عن كتاب الله عز وجل وربما قال عما في كتاب الله عز وجل، ومرة: هو أحد العلماء

حُكْم عمرو بن دينار الأثرم :

ما رأيت أحدا أعلم منه

حُكْم عمرو بن علي الفلاس :

من موضع يقال له درب الجوف بالبصرة

حُكْم قتادة بن دعامة السدوسي :

لما مات قال: اليوم مات أعلم أهل العراق

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

من ناحية عمان

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة ومرة: كان إباضيا

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرحيم

الوتر

الحافظ

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرحيم

الوتر

الحافظ

جابر بن زيد

الجرح والتعديل