ربيعة بن عمرو بن الحارث

الرئيسية
معجم رواة الحديث
ربيعة بن عمرو بن الحارث

الشهرة	ربيعة بن عمرو الجرشي
الكنية	أبو الغاز
النسب	الشامي, الجرشي, الدمشقي
الرتبة	مختلف في صحبته
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن ناجِيَة :

كان فقيه الناس في زمن معاوية

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

قال بعض الناس: إن له صحبة وليس له صحبة

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

من العباد

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

مختلف في صحبته وكان فقيها

حُكْم الدَّارقُطْني :

في صحبته نظر ومرة: ثقة

حُكْم ابن الجَبَّان :

مختلف في صحبته

حُكْم المزي :

مختلف في صحبته

حُكْم يعقوب بن شيبة السدوسي :

أحد الفقهاء، اتفقوا على أنه قتل بمرج راهط مع الضحاك بن قيس وكان زبيريا

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المليك

العظيم

الظاهر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المليك

العظيم

الظاهر

ربيعة بن عمرو بن الحارث

الجرح والتعديل