سلام بن سعد

الشهرة	سلام بن أبي مطيع الخزاعي
الكنية	أبو سعيد, أبو إسماعيل
النسب	البصري, الخزاعي
الرتبة	ثقة
حال الراوي	ثقة
مولى	مولى عمر بن أبي وهب الخزاعي
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

لا بأس به وبروايته، ليس بمستقيم في قتادة خاصة، ولم أر أحدا من المتقدمين نسبه إلى الضعف

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

من خيار الناس وعقلائهم

حُكْم ابن أَبي داوُد :

صالح الحديث

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

سيء الأخذ كثير الوهم لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

منسوب إلي الغفلة وسوء الحفظ

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة صاحب سنة

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

ليس به بأس، ومرة: ثقة

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ثقة صاحب سنة، وفي روايته عن قتادة ضعف

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة صاحب سنة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القريب

الشاكر

الشكور

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

القريب

الشاكر

الشكور

سلام بن سعد

الجرح والتعديل