شرحبيل بن سعد

الشهرة	شرحبيل بن سعد الخطمي
الكنية	أبو سعد
النسب	الأنصاري, الخطمي, المدني
الرتبة	ضعيف الحديث
مولى	مولى الأنصار
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو أحمد بن عدي الجرجاني :

24694

حُكْم أبو حاتم الرازي :

21938

حُكْم أبو زرعة الرازي :

25779

حُكْم أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :

16123

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

16162

حُكْم ابن أبي حاتم الرازي :

22657

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

24704

حُكْم الدارقطني :

26236

حُكْم سفيان بن عيينة :

24322

حُكْم مالك بن أنس :

28889

حُكْم محمد بن إسحاق المطلبي :

تعجب ممن يحدث عنه، ومرة: نحن لا نروى عنه شيئا

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

بقي حتى اختلط، واحتاج حاجة شديدة وليس يحتج به

حُكْم محمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب :

متهم

حُكْم محمد بن عبد الله بن البرقي :

يضعف

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ضعيف، وما علمنا أحدا وثقه سوى ابن حبان

حُكْم يحيى بن معين :

ليس بشيء ضعيف، ومرة: ضعيف يكتب حديثه، ومرة: وثقه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العليم

الحفيظ

المؤخر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العليم

الحفيظ

المؤخر

شرحبيل بن سعد

الجرح والتعديل