إِمَّرَةُ
بكسر الهمزة، وفتح الميم وتشديدها، وراء، وهاء، وهو الرجل الضعيف الذي يأتمر لكل أحد، ويقال: ما له إمّر ولا إمّرة، وهو اسم منزل في طريق مكة من البصرة بعد القريتين إلى جهة مكة وبعد رامة، وهو منهل، وفيه يقول الشاعر: ألا هل إلى عيس بإمّرة الحمى وتكليم ليلى، ما حييت، سبيل؟ وفي كتاب الزمخشري: إمّرة ماء لبني عميلة على متن الطريق، وقال أبو زياد: ومن مياه غني بن أعصر إمّرة، من مناهل حاج البصرة، قال نصر: إمّرة الحمى لغني وأسد وهي أدنى حمى ضريّة، أحماه عثمان لإبل الصدقة، وهو اليوم لعامر بن صعصعة.
[معجم البلدان]
إمرة
بالكسر، ثم الفتح والتشديد، وراء، وهاء: منزل فى طريق مكة من البصرة بعد القريتين، إلى جهة مكّة، وبعد رامة وهو منهل. وفى كتاب الزمخشرى: إمّر اسم ماء لبنى عميلة على متن الطريق. وقيل: منهل من مناهل حاج البصرة. وقيل: إمّرة الحمى لغنىّ وأسد، وهى أدنى حمى ضريّة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]