أَيْهَبُ
بالباء الموحدة: موضع في بلاد بني أسد قليل الماء، قال النابغة: كأنّ قتودي والنّسوع جرى بها مصكّ يباري الجون جاب معقرب رعى الروض حتى نشّت الغدر والتوت، بدجلاتها، قيعان شرج وأيهب
[معجم البلدان]
باب أبهر وأيهب
اْلأَوَّلُ بعد الْهَمْزَة باء سَاكِنَة ثُمَّ هاء مَفْتُوحةٌ وآخره راء: من بلاد قُهُسْتان بين قزوين وزنجان يُنْسَبُ إليها جَمَاعَة من الفقهاء والمُحدثين وأكثرهم كانوا على رأي مالك. وأبهر أصبهان: قَرْيَة من قراها يُنْسَبُ إليها أيضاً نفر من رواة الحديث. وقد ميزنا بينهم في كتاب " الْفَيْصِل ". وأما الثَّاني - بعد الْهَمْزَة ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان سَاكِنَة وآخره باء تَحْتَهَا نُقطة: مَوْضِعٌ في بلاد بني أسدٍ لا يكاد يوجدُ فيه ماءٌ. بَابُ إِيْرَمَ، وَأَيْدَمَ أما اْلأَوَّلُ بعد الْهَمْزَة المَكْسُورَة ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان ثُمَّ راء مَفْتُوحةٌ: صُقْعٌ أعجميٌّ، وقد يُنْسَبُ إليهِ. وأما الثَّاني بِفَتْحِ الْهَمْزَة والدال المُهْمَلَة: بلدٌ يمانٍ وقد يجيء في الشعر.
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]