الحِناك
بالكسر، وآخره كاف: من قرى ذمار باليمن.
[معجم البلدان]
حُناكُ
بالضم، وآخره كاف أيضا: حصن كان بمعرّة النّعمان، وكان حصنا مكينا خرّبه عبد الله بن طاهر في سنة 209 فيما خرّب من حصون الشام لما عصى نصر بن شبث، فلما ظفر به خرّب الحصون لئلا يطمع غيره في مثل فعله، وشعراء المعرّة، يكثرون من ذكره في غزلهم، قال ابن أبي حصينة المعرّي: وزمان لهو بالمعرّة مونق بسيابها وبجانبي هرماسها أيام قلت لذي المودّة: سقّني من خندريس حناكها أو حاسها وقال أبو المجد محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله ابن سليمان، ومحمد بن عبد الله بن سليمان هو أخو أبي العلاء المعرّي: يا مغاني الصّبا بباب حناك، لا بباب الغضا ووادي الأراك لا تخطّتك غاديات الثّريّا، إن تعدّتك رائحات السّماك أسلفتك الأيّام فيك سرورا، فاستردّ السرور ما قد عراك وعزيز عليّ ان حكم الده. .. ر، على رغم ناظري، ببلاكبك وجدي، إذا النجوم استقلّت، . .. لهمومي في كثرة واشتباك
[معجم البلدان]
الحناك
بالكسر، وآخره كاف: من قرى ذمار باليمن. وحناك، بالضم: حصن كان بمعرّة النعمان، وكان حصينا خرّبه عبد الله بن طاهر بعد المائتين فيما خرّب من حصون الشام.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]