البحث

عبارات مقترحة:

الولي

كلمة (الولي) في اللغة صفة مشبهة على وزن (فعيل) من الفعل (وَلِيَ)،...

الرءوف

كلمةُ (الرَّؤُوف) في اللغة صيغةُ مبالغة من (الرأفةِ)، وهي أرَقُّ...

المحيط

كلمة (المحيط) في اللغة اسم فاعل من الفعل أحاطَ ومضارعه يُحيط،...


الخَبَارُ

بفتح أوله، وآخره راء: موضع قريب من المدينة، وكان عليه طريق رسول الله، ، حين خرج يريد قريشا قبل وقعة بدر، والخبار في كلامهم الأرض الرخوة ذات الحجارة، وهو فيف الخبار، ويقال: فيفاء الخبار، ذكره ابن الفقيه في نواحي العقيق بالمدينة، وقال ابن شهاب: كان قد قدم على رسول الله، ، نفر من عرينة كانوا مجهودين مضرورين فأنزلهم عنده وسألوه أن ينجيهم من المدينة فأخرجهم رسول الله، ، إلى لقاح له بفيف الخبار وراء الحمى، قال ابن إسحاق: وفي جمادى الأولى غزا رسول الله، ، قريشا فسلك على نقب بني دينار من بني النجار ثم على فيفاء الخيّار، قال الحازمي: كذا وجدته مضبوطا بخط أبي الحسن ابن الفرات بالحاء المهملة والياء المشددة، والمشهور هو الأول.

[معجم البلدان]

الخبار

على وزن سحاب، لغة: الأرض الرخوة ذات الحجارة، ويقال: فيفاء الخبار، أو فيف الخبار. .. موضع كان على طريق رسول الله حين خرج من المدينة يريد قريشا قبل وقعة بدر، وأظن المكان قريبا من المدينة من جهات الجامعة الإسلامية.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب خبار وحيار وجبار وجيار

أما اْلأَوَّلُ: بِفَتْحِ الْخَاءِ بَعْدَهَا باء مُوْحَّدَة -: فيف الخبار مَوْضِعٌ قريب من المدينة، وقال ابن شهاب: وكان قدم على رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نفرٌ من عرينة، وكانوا مجهودين، مضرورين، فأنزلهم عنده، وسألوه أن ينحيهم من المدينة، فأخرجهم رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى لقاح له بفيف الخبار وراء الحمى، وقال ابن إسحاق: وفي جمادى اْلأَوَّلُى غزا رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُريشاً فسلك على نقب بني دِيَارِ من بني النجار ثُمَّ على فيفاء الحيار: كذا وجدته مضبوطاً مُقيداً بخط أَبي الْحَسَنِ بْنِ الْفُرَاتِ، بالحاء المُهْمَلَة وبالياء المُشَدَّدَة والمشهور اْلأَوَّلُ. وأما الثَّاني: بِكَسْرِ الحاء المُهْمَلَة بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان -: حيار بني القعقاع صقعٌ، من برية قِنَّسْرِيْن، كان الوليد أقطعه القعقاع بن خُليد. وأما الثَّالِثُ: أوله جيم مَضْمُومَة بَعْدَهَا باء مُوْحَّدَة مُخَفَّفَة -: ماء لبني حُميس بن عامر، بطن من جهينة، بين المدينة وفيد. وأما الرَّابع -: بِفَتْحِ الجيم بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان مُشَدَّدَة -: من نواحي الْبَحْرَيْن، وثُمَّ كان مقتل الحطم القيسي، أحد بني قيس بن ثعلبة، لما ارتدت بكر بن وايل. 299 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الخبار

بفتح أوله، وآخره راء: موضع قريب من المدينة.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]