خَفّانُ
بفتح أوله، وتشديد ثانيه، وآخره نون: موضع قرب الكوفة يسلكه الحاج أحيانا، وهو مأسدة، قيل هو فوق القادسية، قال أبو عبيدة السكوني: خفّان من وراء النّسوخ على ميلين أو ثلاثة عين عليها قرية لولد عيسى بن موسى الهاشمي تعرف بخفان، وهما قريتان من قرى السواد من طفّ الحجاز، فمن خرج منها يريد واسطا في الطّفّ خرج إلى نجران ثم إلى عبدينيا وجنبلاء ثم قناطر بني دارا وتل فخار ثم إلى واسط، وقال السكري: خفّان وخفيّة أجمتان قريبتان من مسجد سعد بن أبي وقاص بالكوفة، وأنشد: من المحميات الغيل غيل خفيّة، ترى تحت لحييه الفريس المعفّرا
[معجم البلدان]
َخْفَانُ
بالفتح ثم السكون: موضع، عن ابن دريد، وفيه نظر.
[معجم البلدان]
باب خفان وحفان
أما اْلأَوَّلُ: - بعد الْخَاءِ المَفْتُوحةٌ فاء مُشَدَّدَة -: مَوْضِعٌ قُربَ الكُوْفَة يسلكه الحاج أحياناً. وأما الثَّاني: - أوله حاء مُهْمَلَة مَكْسُورَة، والفاء مُخَفَّفَة -: قال ابن الاعرابي: بلدٌ. 312 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]