دَحْنَا
بفتح أوله، وسكون ثانيه، ونون، وألفه يروى فيها القصر والمد: وهي أرض خلق الله تعالى منها آدم، قال ابن إسحاق: ثم خرج رسول الله،
ﷺ، حين انصرف عن الطائف إلى دحنا حتى نزل الجعرانة فيمن معه من الناس فقسم الفيء واعتمر ثم رجع إلى المدينة، وهي من مخاليف الطائف، والدحن في اللغة: السمين العظيم البطن، ودحنا مؤنثة.
[معجم البلدان]
دحنا
بفتح أوله وسكون ثانيه (الحاء المهملة)، مرّ بها رسول الله عند خروجه من الطائف بعد حصاره: وهي من قرى الطائف، قبل الجعرّانة.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]