حسن بن عبد الله بن المرزبان

كان عالما فاضلا منقطع النظير في علم النحو خاصة .

كان يذكر عنه الاعتزال ولم يظهر منه شيء ، ومرة كان نزها عفيفا جميل الأمر حسن الأخلاق

كان يدرس القرآن والقراءات والعلوم القرآن والنحو واللغة والفقه والفرائض والكلام والشعر والعروض والقواع والقوافي والحساب وكان من أعلم الناس بنحو البصريين وينتحل في الفقه مذهب أهل العراق.

كان من أعلم الناس بنحو البصريين

الإمام العالم العلامة النحوي اللغوي القاضي، ومرة: صاحب فنون من أعيان الحنفية رأسا في نحو البصريين

كان إماما كبير الشأن وكان أعلم الناس بنحو البصريين عارفا بفقه أبي حنيفة

نحوي عالم بالأدب

كان رأسا في النحو بصيرا بمذهب الإمام أبي حنيفة

شيخ الدهر وقريع العصر العديم المثل المفقود الشكل ما رأيت أحفظ منه لجوامع الزهد نظما ونثرا وكان دينا ، ورعا ، تقيا ، نقيا ، زاهدا ، عابدا ، خاشعا ، له داب في القراءة والخشوع ، وورد بالليل من القيام والخضوع

كان مفتنا في علوم القراءات والنحو واللغة والفقه والفرائض والكلام والشعر والعروض والقوافي والحساب وسائر العلوم ، وشرح كتاب سيبويه ، مع الزهد والورع