الظاهر
هو اسمُ فاعل من (الظهور)، وهو اسمٌ ذاتي من أسماء الربِّ تبارك...
لقب يطلقه بعض المبتدعة على أتباع الدعوة الإصلاحية للشيخ محمد بن عبدالوهاب، ويطلقونه على سبيل التنفير، واللمز، والتعيير . زاعمين أن الوهابية مذهب جديد، أو مستقل عن سائر المذاهب الإسلامية . وكثير من المنصفين يتفادى إطلاق هذه التسمية عليهم؛ لأنهم يعلمون أن وصف "الوهابية " كان في ابتدائه وصفًا عدوانيًا إنما يقصد به التشويه، والتنفير، وحجب الحقيقة عن الآخرين، بل تضليل الناس الذين لم يعرفوا حقيقة هذه الدعوة، وواقعها . لذلك لا تصح هذه التسمية
عمران بن علي الحارثي الفارسيإن كان تابعُ أحمدٍ متوهِّبًا فأنا المقرُّ بأنني وهَّابي أنفي الشَّريكَ عنِ الإلهِ فليس لي ربٌّ سوى المتفرِّدِ الوهَّابِ لا قبةٌ تُرجى ولا وثنٌ ولا قبرٌ له سببٌ منَ الأسبابِ كلا ولا شجرٌ ولا حجَرٌ ولا عين ولا نصب من الأنصابِ أيضًا ولستُ معلِّقًا لتميمةٍ أو حلْقةٍ أو ودَعةٍ أو نابِ لرجاءِ نفعٍ أو لدفعِ بليَّةٍ الله ينفعُني ويدفعُ ما بي