سَحِيل
بفتح أوّله، وكسر ثانيه ثمّ ياء مثناة من تحت، وهو الغزل الذي لم يبرم، قال زهير: على كل حال من سحيل ومبرم وهي أرض بين الكوفة والشام وكان النعمان بن المنذر يحمي بها العشب لنجائبه.
[معجم البلدان]
باب سخبل وسحيل
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ السين وسكون الحاء المُهْمَلَة بَعْدَهَا باء مُوْحَّدَة -: قُرى سحبلٍ في بلاد بلحارث بن كعبٍ. وأما الثَّاني: - بِكَسْرِ الحاء بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان -: أرضٌ بين الكُوْفَة والشام كان النعمان بن المنذر يحمي بها العُشب لنجائبه. 433 - بابُ سَحْنَةَ، وَسُخْنَةَ أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ السين وسكون الحاء المُهْمَلَة بَعْدَهَا نون -: بين همذان وبَغْدَاد. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ السين وسكون الْخَاءِ المُعْجَمَة -: بلد بين تدمر والرقة. 434 - بابُ سَخَا، وسَجَا، وشَحَا أما اْلأَوَّلُ: - بالْخَاءِ المُعْجَمَة: - قَرْيَة بأسفل مصر يُنْسَبُ إليها أَبُو أحمد زيادُ ابن المُعلى السخوي، ذكره ابن يونس، وقال: مات بها سنة خمسٍ وخمسين ومئتين. وأما الثَّاني: - بالجيم -: قال ابن الأعرابي: اسم بئرٍ، وقيل: ماءٌ بنجدٍ في دِيَارِ بني كلاب، قال غيلان بن الربيع: إلى الله أَشْكُوْ مَحْبسِي فِي مُخّيَّسٍ. .. وَقُربَ سَجَا يَا رَبِّ حِيْنَ أَقِيْلُ وأما الثَّالِثُ: - أوله شين معجمة ثُمَّ حاء مُهْمَلَة -: قال الفراء: ماءة لبعض العرب، وقال الأزهري: يكتب بالياء وإن شئت بالألف، يُقَالُ شحوت وشحيت ولا يُجريها تقوةل هذه شَحَا فاعلم. 435 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]