السُّدَيرَةُ
تصغير سدرة، وضبطه نصر بالفتح ثم الكسر: ماء بين جراد والمروّت بأرض الحجاز أقطعه النبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، حصين بن مشمّت لما قدم عليه مسلما بصدقته مع مياه أخر، قال سنان بن أبي حارثة: وبضرغد وعلى السّديرة حاضر وبذي أمرّ حريمهم لم يقسم في أبيات ذكرها في شجنة، وقال أبو زياد: ومن مياه بني قشير السّديرة التي يقول فيها القائل: تسائلني: كم ذا كسبت؟ ولم أكد بنفسي من يوم السّديرة أفلت
[معجم البلدان]