البحث

عبارات مقترحة:

الأكرم

اسمُ (الأكرم) على وزن (أفعل)، مِن الكَرَم، وهو اسمٌ من أسماء الله...

المتعالي

كلمة المتعالي في اللغة اسم فاعل من الفعل (تعالى)، واسم الله...

التواب

التوبةُ هي الرجوع عن الذَّنب، و(التَّوَّاب) اسمٌ من أسماء الله...


سُقْيَا

بضم أوّله، وسكون ثانيه، يقال: سقيت فلانا وأسقيته أي قلت له سقيا، بالفتح، وسقاه الله الغيث وأسقاه، والاسم السّقيا، بالضم، وسئل كثيّر لم سميت السقيا سقيا؟ فقال: لأنّهم سقوا بها عذبا، حدّثنا عبد العزيز بن الأخضر أنبأنا يحيى بن ثابت بن بندار قال: حدّثنا البرقاني قال: حدثني أبو بكر بن جميل الهروي أنبأنا عبد الله بن عروة أنبأنا صالح بن جزرة قال: قال أحمد بن حنبل عبد العزيز ابن محمد الدراوردي ضعيف الحديث روى عن هشام ابن عروة عن أبيه عن عائشة، رضي الله عنها، أن رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، كان يستقي الماء العذب من بيوت السقيا، وفي حديث آخر: كان يستعذب الماء العذب من بيوت السقيا، وال قرية جامعة من عمل الفرع، بينهما ممّا يلي الجحفة تسعة عشر ميلا، وفي كتاب الخوارزمي: تسعة وعشرون ميلا، وقال ابن الفقيه: السقيا من أسافل أودية تهامة، وقال ابن الكلبي: لما رجع تبّع من قتال أهل المدينة يريد مكّة فنزل السقيا وقد عطش فأصابه بها مطر فسماها السقيا، وقال الخوارزمي: هي قرية عظيمة قريبة من البحر على مسيرة يوم وليلة، وقال الأصمعي في كتاب جزيرة العرب وذكر مكّة وما حولها فقال: السقيا المسيل الذي يفرغ في عرفة ومسجد إبراهيم، وفي كتاب أبي عبيد السكوني: السقيا بركة وأحساء غليظة دون سميراء للمصعد إلى مكة، وبين السقيا وسميراء أربعة أميال. والسقيا: قرية على باب منبج ذات بساتين كثيرة ومياه جارية، وهي وقف على ولد أبي عبادة البحتري إلى الآن، وقد ذكرها أبو فراس بن حمدان فقال: قف في رسوم المستجاب، وحيّ أكناف المصلّى فالجرس فالميمون فالسّق يا بها فالنّهر الأعلى وقال أبو بكر بن موسى: السقيا بئر بالمدينة، يقال: منها كان يستقى لرسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، وسقيا الجزل: موضع آخر مات فيه طويس المخنّث المغني، قال يعقوب: سقيا الجزل من بلاد عذرة قريب من وادي القرى.

[معجم البلدان]

السّقيا

بالضم ثم السكون: يقال: سقيت فلانا وأسقيته، أي: قلت له سقيا- بالفتح، وسقاه الله الغيث وأسقاه، والاسم السّقيا، بالضم، ويرد الاسم في موضعين: الأول: أن رسول الله كان يستقي الماء العذب من بيوت والسّقيا هنا في المدينة المنورة، قال السمهودي: هي سقيا سعد بالحرة الغربية. والثاني: قرية في وادي الفرع بين المدينة ومكة.. وانظر: «بئر السقيا».

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

السقيا (1) :

بالحجاز، قرية جامعة في طريق مكة من المدينة، ومن العرج إلى السقيا ستة وثلاثون ميلاً، وهي منزل عظيم فيه أهل كثير وبساتين كثيرة وفيه شجر ونخيل، ومن السقيا إلى الأبواء سبعة وعشرون (2) ميلاً. (1) معجم ما استعجم 3: 742، وقارن بنزهة المشتاق: 51. (2) في معجم البكري (مادة: عقيق) : تسعة عشر ميلاً، ولكن المؤلف يتابع الادريسي.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

سقيا

بالضم، ثم السكون، [ثم مثناة تحتانية. مقصور: ] قرية جامعة من عمل الفرع، بينهما مما يلى الجحفة تسعة عشر ميلا. وقيل: تسعة وعشرون. وقيل السّقيا: من أسافل أودية تهامة. وقيل السقيا: بركة وأحساء غليظة دون سميراء للمصعد إلى مكة منها إليها أربعة أميال. والسقيا: قرية على باب منبج، ذات بساتين كثيرة. وقيل: بئر بالمدينة. وسقيا الجزل: من بلاد عذرة.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]