سَلَم
بالتحريك، ذو سلم ووادي بالحجاز، عن أبي موسى، قال الشاعر: وهل تعودنّ ليلاتي بذي سلم كما عهدت وأيّامي بها الأول أيّام ليلى كعاب غير عانسة، وأنت أمرد معروفا لك الغزل وذو واد ينحدر على الذنائب، والذنائب: في أرض بني البكّاء على طريق البصرة إلى مكّة. وسلم الرّيّان: باليمامة قريب من الهجرة، والسّلم في الأصل: شجر ورقه القرظ الذي يدبغ به، وبه سمي هذا الموضع، وقد أكثر الشعراء من ذكره، قال الرضي الموسوي: أقول والشوق قد عادت عوائده. .. لذكر عهد هوى ولّى ولم يدم: يا ظبية الأنس هل إنس ألذّ به من الغداة فأشفى من جوى الألم؟ وهل أراك على وادي الأراك، وهل يعود تسليمنا يوما بذي سلم؟
[معجم البلدان]
سَلْمٌ
بفتح أوّله، وسكون ثانيه، وهو اسم رجل، وأصله الدّلو الذي له عروة واحدة مثل دلاء أصحاب الروايا، والسّلم أيضا لغة في السّلم: وهو الصلح، سمي باسم هذا الرجل: محلّة بأصبهان ويضاف أحد أبوابها إليه فيقال باب سلم.
[معجم البلدان]
سلم
بالتحريك. ذو سلم، ووادى سلم: بالحجاز. وذو سلم : واد ينحدر على الذنائب، وهى فى أرض بنى البكاء، على طريق البصرة إلى مكة. وسلم الرّيّان: باليمامة. وسلم، بالفتح، ثم السكون: محلة بأصبهان، يضاف أحد أبوابها إليه.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]