سَمِير
بفتح أوّله، وكسر ثانيه ثمّ ياء مثناة من تحت ثمّ راء، وهو في المعنى الذي يسامرك أي يحدثك ليلا، كان ثبير، وهو جبل بمكّة، يسمّى في الجاهليّة سميرا، والله أعلم.
[معجم البلدان]
سُمَيْرٌ
بلفظ تصغير السمر: جبل في ديار طيّء، قال زيد الخيل: فسيري يا عديّ ولا تراعي، فحلّي بين كرمل فالوحيد إلى جزع الدّواهي ذاك منكم مغان فالخمائل فالصعيد وسيري إن أردت إلى سمير فعودي بالسّوائل والعهود وحلّوا حيث ورّثكم عديّ مراد الخيل من ثمد الورود
[معجم البلدان]
باب سمير وسمير
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ السين وكسر الميم: - كان ثبير غينا جبلُ مَكَّة يدعا في الجاهلية سميراً. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ السين -: جبل في دِيَارِ طيئٍ. 462 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]