شرح حديث Kada je Uzvišeni Allah stvorio Adema

Ebu Hurejre, radijallahu 'anhu, prenosi da je Vjerovjesnik, sallallahu 'alejhi ve selleme, rekao: "Kada je Uzvišeni Allah stvorio Adema, alejhisselam, rekao mu je: 'Idi i selam onima nazovi, (skupini meleka koji su nedaleko sjedili), pa slušaj šta će ti odgovoriti, jer to će biti tvoj pozdrav i pozdrav tvoga potomstva.' Adem, a.s., otišao je i rekao im: 'Esselamu 'alejkum', a oni su mu odgovorili: 'Esselamu 'alejke ve rahmetullahi', dodavši: 've rahmetullahi.'"

شرح الحديث :

Značenje hadisa: Kada je Allah stvorio Adema, naredio mu je da ode do skupine meleka, a skupina je broj između tri i devet, te da im nazove selam, i da čuje šta će mu oni odgovoriti, jer to će biti propisan pozdrav njemu i svim njegovim potomcima koji budu na vjeri poslanika i slijedili njihovu praksu. On je tada kazao: "Esselamu alejkum.", tj. Mir neka je na vas. Oni su odgovorili: "Esselamu alejke ve rahmetullahi.", tj. Mir i na tebe i Allahova milost, dodajući: ve rahmetullahi. Ovaj način postao je propisan u nazivanju selama i odgovoru na njega. Postoje i drugi hadisi koji spominju dodatak: ve rahmetullahi ve berekatuhu, i kod nazivanja selama, a i kod odgovara na njega.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الجواد

الأعلى

المتعالي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الجواد

الأعلى

المتعالي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية