البحث

عبارات مقترحة:

المجيب

كلمة (المجيب) في اللغة اسم فاعل من الفعل (أجاب يُجيب) وهو مأخوذ من...

الرءوف

كلمةُ (الرَّؤُوف) في اللغة صيغةُ مبالغة من (الرأفةِ)، وهي أرَقُّ...

البصير

(البصير): اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على إثباتِ صفة...


شِعْبٌ

بكسر أوّله، قال الجوهري: الشّعب والشّعب بالكسر والضم، الطريق في الجبل، والجمع الشعاب، وقال أبو منصور: ما انفرج بين جبلين فهو شعب، وقال أبو عبيد السكوني: الشعب ماء بين العقبة والقاع في طريق مكّة على ثلاثة أميال من العقبة حبس للماء عنده قباب خراب، وقال أبو بكر بن موسى: الشّعب، بكسر الشين، جبل باليمامة.

[معجم البلدان]

شَعْبٌ

بالفتح، والتسكين: جبل باليمن نزله حسّان ابن عمرو الحميري وولده فنسبوا إليه، فمن كانمنهم بالكوفة يقال لهم شعبيون، منهم: عامر بن شراحيل الشعبيّ الفقيه وعداده في همدان، ومن كان منهم بالشام يقال لهم الشعبانيون، ومن كان منهم باليمن يقال لهم آل ذي شعبين، ومن كان منهم بمصر يقال لهم الأشعوب، وقوله: جارية من شعب ذي رعين ليس المراد به الموضع بل يراد به القبيلة.

[معجم البلدان]

شُعْبٌ

بضم أوّله، وسكون ثانيه، هو جمع أشعب من قولهم: تيس أشعب إذا كان ما بين قرنيه بعيدا جدّا: وهو واد بين مكّة والمدينة يصبّ في وادي الصفراء.

[معجم البلدان]

شعب

جبل باليمن فيه بلاد وقرى، يقال لأهلها الشعبيون، قتل بها الشنفرى فقال تأبط شراً وهو خال الشنفرى: إنّ بالشّعب من دون سلع لقتيلاً دمه ما يطلّ منها أبو عمرو عامر بن شراحيل الشعبي، كان عالماً ورعاً فريد دهره، ولي القضاء من قبل عبد الملك بن مروان، بعثه إلى الروم رسولاً فأدخلوه على الملك من باب لص حتى ينحني للدخول، فيقولون: خدم للملك، فعرف الشعبي ذلك فدخله من خلفه، فلما رأى صاحب الروم كمال عقله وحسن جوابه وخطابه قال له: أمن بيت الخلافة أنت؟ قال: لا، أنا رجل من العرب. فكتب إلى عبد الملك: عجبت من قوم عندهم مثل هذا الرجل وولوا غيره أمرهم! فقال عبد الملك للشعبي: حسدني عليك أراد أن أقتلك! فقال الشعبي: إنما كهر أمير المؤمنين لأنه لم يرك! فقال: لله درك ما عدا ما في نفسي. وحكي أن الشعبي جلس يوماً للقضاء فاحتكم إليه زوجان، وكانت المرأة من أجمل النساء، فأظهرت المرأة حجتها. فقال للزوج: هل لك ما تدفع هذه؟ فأنشأ يقول: فتن الشّعبيّ لمّا رفع الطّرف إليها فتنته بدلالٍ وتخطّى حاجبيها قال للجوّار قرّب ها وقرّب شاهديها فقضى جوراً على الخص. .. م ولم يقض عليهاقال الشعبي: دخلت على عبد الملك بن مروان، فلما نظر إلي تبسم وقال: فتن الشّعبيّ لمّا رفع الطرّف إليها ثم قال: ما فعلت بقائل هذا؟ قلت: أوجعت ظهره ضرباً يا أمير المؤمنين لما هتك حرمتي! فقال: أحسنت والله وأجملت! وحكي أن الشعبي دخل على قوم وهم يذكرونه بالسوء فقال: هنيئاً مريئاً غير داءٍ مخامرٍ لعزّة من أعراضنا ما استحلّت وسبه رجل فقال: يا هذا إن كنت صادقاً غفر الله لي، وإن كنت كاذباً غفر الله لك! توفي سنة أربع ومائة عن اثنتين وثمانين سنة.

[آثار البلاد وأخبار العباد]

الشّعب

بالكسر، واحد الشعاب، للطريق بين جبلين أو ما انفجر بينهما، أو مسيل الماء في بطن من الأرض له جرفان مشرفان وأرضه بطحة، وقد يضاف إلى عدد من الأماكن والأسماء.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

الشعب

شِعْبُ أُحُدٍ: جَاءَ فِي النَّصِّ: وَمَضَى رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حَتَّى نَزَلَ الشِّعْبَ مِنْ أُحُدٍ، فِي عُدْوَةِ الْوَادِي إلَى الْجَبَلِ، فَجَعَلَ ظَهْرَهُ وَعَسْكَرَهُ إلَى أُحُدٍ. قُلْت: الشِّعْبُ، مَا زَالَ مَعْرُوفًا، يُرَى مِنْ مَشْهَدِ حَمْزَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمِنْ جَبَلِ عَيْنَيْنِ، رَأْيَ الْعَيْنِ، يَنْقَضُّ مِنْ جَبَلِ أُحُدٍ إلَى ضَفَّةِ قَنَاةِ الْيَمَنِ، وَفِيهِ الْمِهْرَاسُ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

شعب

بكسر أوله: الطريق فى الجبل. وقيل: ما انفرج بين جبلين. وهو اسم لماء بين العقبة والقاع، فى طريق مكة على ثلاثة أميال، حبس للماء، عند قباب خراب. وهو جبل باليمامة. وشعب، بالفتح، والتسكين: جبل باليمامة. وشعب، بضم أوله، وسكون ثانيه: واد بين مكّة والمدينة، يصبّ فى وادى الصفراء.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]