شِعْرَانِ
بكسر أوّله، كأنّه تثنية شعر، من قولهم: شعر يشعر شعرا أي علم، قالوا: شعران وشيبان والشّويحص والشطير من جبال تهامة، قال أبو صخر الهذلي يصف سحابا: فلمّا علا شعرين منه قوادم روازن من أعلامها بالمناكب قالوا في فسر شعرين جبلان.
[معجم البلدان]
شَعْرَانُ
بفتح أوّله، فعلان من الشّعر، كأنّه سمي بذلك على التشبيه بشعر الرأس لكثرة نباته: وهو جبل بالموصل، وقيل: بنواحي شهرزور، قال ابن السكيت: هو بناحية باجرمق، وسمي جبل القنديل وبالفارسيّة تخت شيرويه، وهو من أعمر الجبال، فيه من جميع الفواكه وأنواع الطيور، وفيه الثلج الكثير شتاء وصيفا، وإذا خرجت من دقوقا ظهر لك وجه منه يلي الزاب الصغير وهو بقرب رستاق الزاب من شهرزور.
[معجم البلدان]
شعران
بكسر أوله، تثنية شعر: من جبال تهامة. وشعران، بفتح أوله: جبل بالموصل. وقيل بنواحى شهرزور. وقيل: هو بناحية باجرمى، ويسمّى جبل القنديل، إذا خرجت من دقوقا ظهر لك وجه على الزاب الصغير. وهو بقرب رستاق الزاب من شهرزور.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]