شَنُوكَة
بالفتح ثم الضم، وسكون الواو، وكاف: جبل وهو علم مرتجل، قال ابن إسحاق في غزاة بدر: مرّ، عليه السلام، على السيالة ثم على فج الروحاء ثم على شنوكة، وهي الطريق المعتدلة، حتى إذا كان بعرق الظّبية، قال كثير: فأخلفن ميعادي وخنّ أمانتي، وليس لمن خان الأمانة دين كذبن صفاء الودّ يوم شنوكة، وأدركني من عهدهن رهون
[معجم البلدان]
شنوكة
بالفتح ثم الضمّ وسكون الواو، وكاف: جبل، وهو علم مرتجل، مرّ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في غزاة بدر. الشّنيف: على وزن «زبير» أطم بقرب أحجار المراء، له ذكر في مقدم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قباء. انظر: «أحجار المراء».
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]