صُبَيْبٌ
تصغير الصبّ، بباءين موحدتين، وهو تصبّب نهر أو طريق يكون في حدور: وهي بركة على يمين القاصد إلى مكة من واقصة على ميلين من الجويّ، وقد روي صبيب، بالفتح وكسر الباء، في قول المثقّب العبدي: لمن ظعن تطالع من صبيب فما خرجت من الوادي لحين وفي شعر مضرّس بن ربعي بخطّ ابن العصّار وذكر أنه نقله من خطّ ابن نباتة ضبيب، بالضاد، في قول مضرّس بن ربعي: تبصّر خليلي هل ترى من ظعائن إذا ملن من قفّ علون رمالا عوائد يجعلن الصفاة وأهلها يمينا وأثماد الضبيب شمالا ليبصرن أجلادا من الأرض بعد ما تصيّفن قفّا وارتبعن سهالا
[معجم البلدان]
صبيب
تصغير صبّ، بباءين موحدتين: بركة على يمين القاصد إلى مكّة، من واقصة، على ميلين من الجوىّ. وقد روى بالفتح، ثم الكسر: فى شعر المثقّب العبدى. وقيل بالضاد المعجمة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]