صَفِينَة
موضع بالمدينة بين بني سالم وقباء، عن نصر.
[معجم البلدان]
صُفَيْنَةُ
بلفظ التصغير من صفن، وهو السّفرة التي كالعيبة: وهو بلد بالعالية من ديار بني سليم ذو نخل، قال القتّال الكلابي: كأنّ رداءيه إذا قام علّقا على جذع نخل من صفينة أملدا وقال أبو نصر: صفينة قرية بالحجاز على يومين من مكّة ذات نخل وزروع وأهل كثير، قال الكندي: ولها جبل يقال له الستار، وهي على طريق الزبيدية يعدل إليها الحاجّ إذا عطشوا. وعقبة يسلكها حاجّ العراق وهي شاقّة.
[معجم البلدان]
صفينة
ورد ذكرها في كتاب رسول الله لقوم من جهينة في جهات ينبع، ولم تعرف في هذه الجهات وهناك بلدة بهذا الاسم، تقع في جنوب المدينة في الطريق النجدية، بينها وبين مكة، بقرب مهد الذهب صلحة: بالضم ثم السكون: هي «خزبى» المتقدمة، وهي أيضا «صالحة» التي مرت في هذا الحرف.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
صفينة
هى بالفتح، ثم السكون: موضع بين بنى سالم وقباء. وبالضم: قرية بالحجاز على يومين من مكة ذات نخل وزرع وأهل كثير، ولها جبل يقال له: الستار، وهى على طريق الزّبيدية يعدل إليها الحاج إذا عطشوا. وعقبة صفينة يسلكها حاجّ العراق، وهى شاقة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]