البارئ
(البارئ): اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على صفة (البَرْءِ)، وهو...
سُمِّيت سورة (النَّازعات) بذلك؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله بـ(النَّازعات)؛ وهم: الملائكةُ الذين ينتزعون أرواحَ بني آدم.
- قوله تعالى: ﴿يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ اْلسَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَىٰهَا 42 فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَىٰهَآ﴾ [النازعات: 42-43]:
عن عائشةَ رضي الله عنها، قالت: «كان النبيُّ ﷺ يُسألُ عن الساعةِ حتى أُنزِلَ عليه: ﴿يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ اْلسَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَىٰهَا 42 فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَىٰهَآ﴾ [النازعات: 42-43]». أخرجه الحاكم (3895).
2. قصة موسى عليه السلام مع فرعون (15-26).
3. لفتُ النظر إلى خَلْقِ السموات والأرض (27-33).
4. أحداث يوم القيامة (34-41).
5. سؤال المشركين عن وقتِ الساعة (42-46).
ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /23).
يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «اشتملت على إثباتِ البعث والجزاء، وإبطال إحالة المشركين وقوعَه، وتهويلِ يومه، وما يعتري الناسَ حينئذٍ من الوَهَلِ، وإبطال قول المشركين بتعذُّرِ الإحياء بعد انعدام الأجساد». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /59).