ظَبْيَةُ
واحدة الظّباء: موضع في ديار جهينة، وفي حديث عمرو بن حزم قال: كتب رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم: هذا ما أعطى محمد النبيّ عوسجة ابن حرملة الجهني من ذي المروة إلى ظبية إلى الجعلات إلى جبل القبلية لا يحاقّه فيه أحد فمن حاقه فلا حقّ له ولا حقّه حقّ، وكتب العلاء بن عقبة: وظبية أيضا موضع بين ينبع وغيقة بساحل البحر ويضاف إليه ذو، قال كثير: تمرّ السنون الخاليات ولا أرى بصحن الشّبا أطلالهنّ تبيد فغيقة فالأكفال أكفال ظبية تظلّ بها أدم الظباء ترود أكفال الجبال: مآخيرها. وظبية أيضا: ماءة لبني أبي بكر بن كلاب قديمة وجبلهم أبراد بين الظبية والحوأب. وظبية أيضا: ماءة لبني سحيم وبني عجل باليمامة.
[معجم البلدان]
ظُبْيَةُ
بالضم ثم السكون، وياء مثناة من تحت خفيفة، وما أراه إلا علما مرتجلا لا أعرف له معنى، هكذا ضبطه أهل الإتقان، وهو عرق الظبية، قال الواقدي: هو من الرّوحاء على ثلاثة أميال مما يلي المدينة، وبعرق الظبية مسجد للنبي، صلّى الله عليه وسلّم، وقال ابن إسحاق في غزوة بدر: مرّ،
عليه الصلاة والسلام، على السيّالة ثم على فجّ الروحاء ثم على شنوكة وهي الطريق المعتدلة حتى إذا كان بعرق الظبية، قال السهيلي: الظبية شجرة تشبه القتادة يستظلّ بها، وجمعها ظبيان على غير قياس، وفي كتاب نصر: عرق الظبية بين مكة والمدينة قرب الرّوحاء، وقيل: هي الرّوحاء بنفسها.
[معجم البلدان]
ظُبَيّةُ
تصغير اسم موضع في شعر حاجز الأزدي، وأخلق به أن يكون في بلاد قومه، قال أعرابي: لنار من ظبية موقدوها بمرتحل على الساري بعيد يشبّ وقودها والليل داج بأهضام يمانية وعود أحبّ إليّ من نار أراها ببابل عند مجتمع الجنود
[معجم البلدان]
ظبية
بلفظ واحدة الظباء: وفي الحديث: كتب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «هذا ما أعطى محمد النبيّ عوسجة بن حرملة الجهني من ذي المروة إلى ظبية إلى الجعلات، إلى جبل القبلية، لا يحاقّه فيه أحد» ، وظبية: موضع في ديار جهينة، وديار جهينة من جهات ينبع على ساحل البحر الأحمر.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
ظبية
(عرق الظبية) يروى بضم الأول وفتحه: هناك قتل رسول الله عقبة بن أبي معيط. ومرّ عليه رسول الله في غزوة بدر: ويعرف اليوم «طرف الظبية» وهو قبل الروحاء بثلاثة أكيال، ويمر الطريق إلى المدينة بقربه تراه من الروحاء شمالا شرقيا.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
وظبية وظبية
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الطاء بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان ثُمَّ باء مُوْحَّدَة -: اسم لمدينة ارَسُوْل صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسميها طيبة وطابة. وأما الثَّاني: بِكَسْرِ الطاء والباقي نحو اْلأَوَّلُ: - قَرْيَة قُربَ زرود. وأما الثَّالِثُ: - بِضَمِّ الطاء بَعْدَهَا نُوْن سَاكِنَة ثُمَّ باء مُوْحَّدَة -: بلدة من أرض الزاب، والزاب في عُدوة الأندلس ممايلي المغرب، يُنْسَبُ إليها علي بن منصور الطُنبي، روى عن مُحَمَّد بن مُخارق، وكتب عنه غندر المِصري وأَبُو مُحَمَّد القاسم بن علي بن معاوية بن الوليد الطُنبي، له بمصر عقبٌ يحدث عن ابن المقري وغيره. وأما الرَّابع: بِفَتْحِ الظاء المُعْجَمَة بَعْدَهَا باء مُوْحَّدَة سَاكِنَة ثُمَّ باء: مَوْضِعٌ في دِيَارِ جُهينة، وفي حديث عمرو بن حزم قال كتب رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " هذا مَا أَعْطَى مُحَمَّد النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَوْسَجَة بن حرملة الجُهني من ذي المروة، إلى الظبية إلى الجَعَلات، إلى جبل القِبْلَة لا يُحاقه فيها أحدٌ، فمن حاقَّهُ فلا حق له، وحقه حقٌ، وكَتَبَ العلاءُ بنُ عُقْبَة ". ومَوْضِعٌ بين ينبعٌ وغيقة وماءة لبني أبي بكر بن كلاب قديمةٌ. وأما الخامس: - بِضَمِّ الظاء المُعْجَمَة، والباقي نحو الذي قبله: - عرق الظبية. قال الواقدي: هو من الروحاء على ثلاثة أميال، مما يلي المدينة، وبعرق الظبية الظبية مسجد صلى فيه رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. 546 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
ظبية
موضع فى ديار جهينة. وظبية: موضع بين ينبع وغيقة بساحل البحر، يضاف إليه. وظبية، بالضم. عرق الظّبية: على ثلاثة أميال قرب الرّوحاء. وقيل: هى الرّوحاء نفسها.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]