شرح حديث Jednog ponedjeljka otišao sam sa Poslanikom

Ebu Se'id El-Hudri, radijallahu 'anhu, kazuje: "Jednog ponedjeljka otišao sam sa Poslanikom, sallallahu 'alejhi ve sellem, do Kuba'a. Kada smo stigli do plemena Benu Salim, Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, stao je pored ulaza 'Itbana i pozvao ga. On je izišao vukući svoj ogrtač, pa je Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, kazao: 'Požurili smo čovjeka.' Tada 'Itban reče: 'Allahov Poslaniče, šta da čini čovjek koji ima odnos sa ženom, ali ga napusti prije nego što izbaci sjeme?' Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, reče: 'Voda (kupanje) se koristi zbog vode (izlaska sperme). '"

شرح الحديث :

Predaja koju prenosi Ebu Se'id El-Hudri, ukazuje da kupanje biva nakon izbacivanja sperme. Prva voda koja se spominje je poznata, a pod drugom vodom misli se na spermu. Iz hadisa se razumije da kupanje biva obavezno tek nakon izbacivanja sperme, i da nije obavezno samo zbog prodiranja muškog spolnog organa u ženski, ali je on derogiran, pa je kupanje obavezno nakon odnosa, pa makar se sperma ne izbacila, jer u hadisu stoji: "Kada vrh muškog spolnog organa (glavić) uđe u ženski obavezno je kupanje."

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الولي

الظاهر

المتعالي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الولي

الظاهر

المتعالي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية