العَرْجَاء
وهو تأنيث الأعرج، وذو أكمة كأنها مائلة، وقال أبو ذؤيب يصف حمرا: وكأنها بالجزع بين نبايع وألات ذي العرجاء نهب مجمع قال السّكّري: ألات ذي العرجاء مواضع نسبها إلى مكان فيه أكمة عرجاء فشبّه الحمر بإبل انتهبت وحرّفت من طوائفها، وحكي عن السّكّري: العرجاء أكمة أو هضبة، وألاتها: قطع من الأرض حولها، وقال الباهلي: والعرجاء بأرض مزينة.
[معجم البلدان]
باب العرجاء والعوجاء
أما اْلأَوَّلُ: - بعد العين راء -: في شعر أبي ذؤيب -: فكأنَّها بِالعَرْجِ بَيْنَ يُنَابِعٍ. .. وَأُلاَتِ ذِي الْعَرْجاءِ نَهْبٌ مُجْمَعُ قال الباهلي: ذو العرجاء أرض مُزينة، وقال السكري: العرجاء أكمة أو هضبة وألاتُها قصعٌ من الأرض حولها. وأما الثَّاني: - بعد العين واو بالمد أيضاً -: ماء لبني الصموت ببطن تُربة، وأيضاً: عدة مواضع. 574 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]