الباطن
هو اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على صفة (الباطنيَّةِ)؛ أي إنه...
الغلط في رواية الحديث، كرفع الموقوف، ووصل المرسل، ونحو ذلك . وشاهده قول الحافظ ابن حجر : "وأما من حَدَث منه القَلْب على سبيل الوهم، فجماعة يوجد بيان ما وقع لهم من ذلك في الكتب المصنفة في العلل "
الوَهْمُ: الظَّنُّ والتَّخَيُّل، يُقال: تَوَهَّمَ الشَّيْءَ، أيْ: ظَنَّهُ وتَخَيَّلَهُ، سَواءٌ أكان في الوُجودِ، أو لم يَكُن، وتَقُولُ: وَهِمَ إلى الشَّيْءِ، يَهِمُ، وَهْماً، أيْ: ذَهَبَ وَهَمُهُ إِلَيْهِ مع إِرادَةِ غَيْرِهِ. والوَهْمُ مِن خَطَراتِ القَلْبِ. والجَمْعُ: أَوْهامٌ.
يُطلَق مُصْطلَح (وَهْم) في الفقه في عِدَّة مَواطِن، منها: كتاب التَّيَمُّمِ، باب: شُروط التَّيَمُّمِ، وفي كِتابِ الصَّلاةِ، باب: قَضاء الصَّلاةِ، وفي كِتابِ الصَّوْمِ، باب: رُؤْيَة الهِلالِ، ويُراد بِه: تَجْوِيزُ الشَّيءِ في الذِّهْنِ تَجْوِيزاً مَرْجُوحاً، وهو خِلافُ اليَقِينِ. ويُطْلَق في عِلمِ القَواعِدِ الفِقْهِيَّةِ عند ذِكْرِ قاعِدَةِ " لا عِبرَةَ بِالتَّوَهُّم ".
وهم
الاحتمال المرجوح المقابل للظن.