البارئ
(البارئ): اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على صفة (البَرْءِ)، وهو...
انقطاع الرجاء، والطمع في حصول رحمة الله بالكلية، وشعور المرء أنه لا يغفر له أبداً، وأنه صائر لا محالة إلى غضب الله، وعذابه، لا تنفعه توبة، ولا تقربه طاعة . وهو كبيرة من كبائر الذنوب . وهو ضد الرجاء، ورد النهي عنه في قوله تعالى : ﱫﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥﱪيوسف :87، وقوله سُبْحَاْنَهُ وَتَعَاْلَى :ﱫﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚﱪالزمر : 53.
انقطاع الرجاء في حصول رحمة الله بالكلية. وشعور المرء أنه لا يغفر له أبداً، وأنه صائر لا محالة إلى غضب الله، وعذابه، لا تنفعه توبة، ولا تقربه طاعة. وهو كبيرة من كبائر الذنوب.