الله
أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...
السُّفُورُ: الكَشْفُ والظُّهُورُ والوُضوحُ، يُقَال: سَفَرتِ الـمَرْأةُ سُفُورًا: إذا كَشَفَتْ عن وَجْهِها، وسَفَرْتُ الشَّيْءَ، سَفْرًا: إذا كَشَفْتَهُ وأَظْهَرْتَهُ، وأَسْفَرَ الصُّبْحُ، أيْ: ظَهَرَ نُورُهُ، ومنه سُـمِّيَ الارْتِحالُ سَفَرًا؛ لأنّه يَكْشِفُ عن أَخْلاقِ النّاسِ.
يُطْلَق مُصْطلَح (سُفُور) في الفِقْهِ في عِدَّة مواضِع، منها: كتاب الصَّلاة، باب: شُروط الصَّلاةِ، وباب: ستر العَوَرَةِ في الصَّلاةِ، وبابُ: أحكامِ المساجدِ، وفي كتاب الحُدودِ، باب: التَّعْزِير، وفي كتاب الجامع للآداب، باب: أَدَب اللِّباسِ، وباب: مساوئ الأخلاق.
سفر
إِظْهارُ المَرْأَةِ زِينَتَها ومَحاسِنَها أَمامَ الرِّجالِ الأَجانِبِ.
السُّفُورُ: هو خُروجُ المَرْأَةِ أَمامَ الرِّجالِ الأَجانِبِ -وهم الرِّجالُ الذين لَيْسُوا مِنْ مَحارِمِها- مُتَبَرِّجَةً بِغَيْرِ حِجابٍ، وذلك بِإظْهارِها مَحاسِنَها وزِينَتَها وكَشْفِها عمّا يجِبُ عليها سِتْرُهُ مِنْ جَسَدِها، سَواء كان ذلك مِن العَوْرَةِ، كالشَّعْرِ والصَّدْرِ، أو ما كان بِالتَّبَخْتُرِ والاخْتِيالِ والتَّكَسُّرِ في المَشْيِ والكلامِ، ولُبْسِ الرَّقِيقِ مِن الثِّيابِ، أو الضَّيِّقِ الذي يَصِفُ بَشَرَتَها، ويُبَيِّنُ شَكْلَ جِسْمِها.
السُّفُورُ: الكَشْفُ والظُّهُورُ والوُضوحُ، يُقَال: سَفَرتِ الـمَرْأةُ سُفُورًا: إذا كَشَفَتْ عن وَجْهِها، ومنه سُـمِّيَ الارْتِحالُ سَفَرًا؛ لأنّه يَكْشِفُ عن أَخْلاقِ النّاسِ.
* العين : (7/246)
* تهذيب اللغة : (12/278)
* المحكم والمحيط الأعظم : (8/479)
* لسان العرب : (4/367)
* تاج العروس : (12/38)
* المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (1/278)
* المغرب في ترتيب المعرب : (ص 226)
* معجم لغة الفقهاء : (ص 245)
* الموسوعة الفقهية الكويتية : (10/61) -
انْظُرْ: تَبَرُّج__________
الموسوعة الفقهية الكويتية: 74/ 25