الله
أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...
ما يحصل للمؤمن من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي، وفعل المحرمات.
من عقيدة أهل السنة والجماعة: أن الإيمان يزيد وينقص، وأهله يتفاضلون فيه على حسب علمهم وعملهم، فبعضهم أكمل إيمانا من بعض، وقد وردت أدلة كثيرة من الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، ومن أقوال أئمة السلف الصالح على أن الإيمان درجات وشعب، يزيد وينقص؛ يزيد بقوة الاعتقاد، وكثرته، وحسن الأعمال والأقوال وكثرتها، من أعمال القلوب، والجوارح، وأقوال اللسان، كفعل الطاعات وسائر القربات. وينقص بضد ذلك، كفعل المعاصي وارتكاب المنكرات. وإن من أهم أسباب نقص الإيمان: - الجهل بأمور الدين، وعلوم الشرع. - الغفلة، والإعراض عن ذكر الله تعالى. - فعل المعاصي، وارتكاب الذنوب. - طاعة النفس الأمارة بالسوء. - الركون إلى الدنيا، وفتنتها، وزينتها. - اتباع خطوات الشيطان. فإذا اقترف العبد شيئا من المعاصي نقص إيمانه بحسب ذلك.
* الإيمان : (ص 176) وما بعدها - اعتقاد أئمة الحديث : (ص 63)
* شرح السنة : (1/38)
* التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين : (ص 197)
* الاقتصاد في الاعتقاد : (ص 181)
* أصول السنة : (ص 207)
* شعب الإيمان : (1/160)
* مجموع فتاوى ابن تيمية : (7/505)
* شرح العقيدة الطحاوية : (2/497)
* لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية : (1/411)
* القول المفيد على كتاب التوحيد : (2/373)
* زيادة الإيمان ونقصانه وحكم الاستثناء فيه : (ص 28) وما بعدها - الإيمان حقيقته، خوارمه، نواقضه عند أهل السنة والجماعة : (ص 41)
* مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين : (1/214)
* التمهيد : (388)
* الإرشاد : (ص 335)
* الملل والنحل : (1/88)
* أصول مسائل العقيدة عند السلف وعند المبتدعة : (1/55)
* أصول الدين عند الإمام أبي حنيفة : (ص 354) -