التَّلْبِيَةُ

التَّلْبِيَةُ


الفقه
قول الحاجِّ : "لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لبيك، لبيك لا شَرِيكَ لَك لَبَّيْكَ، إنَّ الحَمْدَ والنَعْمَةَ لَكَ وَالمُلْك، لا شَرِيكَ لَكَ ". ومعناه : أنا مقيم على طاعتك، وإجابة أمرك . ومن شواهده حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهمَا : " أَنَّ تَلْبِيَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ ." البخاري :1549.
انظر : الاختيار للموصلي، 1/11، الأم للشافعي، 2/220، الروض المربع للبهوتي، 1/471.
تعريفات أخرى :

  • إجابة المنادي . سواء دعا لمساعدة، أو وليمة، أو نحو ذلك .