الرُّطَبُ

الرُّطَبُ


الفقه
ثَمَرُ النَّخْل إِذَا أَدْرَكَ، وَنَضِجَ قَبْل أَنْ يصبح تمرًا . ومن أمثلته استحباب الافطار على رطب . ومن شواهده حديث أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ : "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ، فَعَلَى تَمَرَاتٍ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ ". أبو داوود :2356، وصححه الألباني .
انظر : حاشية القليوبي، 2/61، روضة الطالبين للنووي، 2/368، كشاف القناع للبهوتي، 2/333.