الله
أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...
ميل النفس إلى الشيء؛ لاعتقاد نفعه، والمحبة له . ومنه الرغبة إلى الله، وإلى ما عنده من الثواب . والرغبة من أنواع الرجاء . قال تعالى : ﱫﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭﯮ ﯯ ﯰ ﯱﱪالأنبياء :90
إِرَادَةُ الشَّيْءِ ، تَقُولُ: رَغِبْتُ فِي الشَّيْءِ أَيْ أَرَدْتُهُ ، وَالجَمْعُ: رَغَبَاتٌ ، وَأَصْلُ الرَّغْبَةِ: طَلَبُ الشَّيْءِ وَسُؤَالُهُ ، يُقَالُ: رَغِبْتُ فِي الشَّيْءِ أَرْغَبُ رَغْبَةً وَرَغَبًا أَيْ طَلَبْتُهُ وَسَأَلْتُهُ ، وَالتَّرْغِيبُ: الإِعْطَاءُ ، وَالرَّغَائِبُ جَمْعُ رَغِيبَةٍ وَهِيَ كُلُّ مَا يَطْلُبُهُ النَّاسُ وَيَحْرِصُونَ عَلَيْهِ ، وَقِيلَ أَصْلُ الرَّغْبَةِ: السَّعَةُ ، يُقَالُ: رَغِبَ الوَادِي أَيْ اتَّسَعَ ، وَالرَّغِيبُ: الوَاسِعُ العَظِيمُ ، وَضِدُّ الرَّغْبَةِ: كَرَاهَةُ الشَّيْء وَالزُّهْدُ فِيهِ ، وَتُطْلَقُ الرَّغْبَةُ بِمَعْنَى: الطَّاعَةُ ، وَأَتَتْنِي رَاغِبَةً أَيْ طَائِعَةٌ ، وَمِنْ مَعَانِي الرَّغْبَةِ أَيْضًا: الابْتِغَاءُ ، المَيْلُ ، الطَّمَعُ.
يَرِدُ مُصْطَلَحُ (الرَّغْبَةِ) فِي كِتَابِ البُيُوعِ فِي بَابِ خِيَارِ العَيْبِ ، وَكِتَابِ الرَّهْنِ فِي بَابِ أَحْكامِ الرَّهْنِ ، وَغَيْرِهَا. وَيُطْلَقُ فِي العَقِيدَةِ فِي بَابِ تَوْحِيدِ الأُلُوهِيَّةِ عِنْدَ بَيَانِ أَنْواعِ العِبَادَاتِ.
رغب
إِرَادَةُ الشَّيْءِ مَعَ حِرْصٍ عَلَيْهِ وَطَمَعٍ فِيهِ.
إِرَادَةُ الشَّيْءِ ، وَأَصْلُ الرَّغْبَةِ: طَلَبُ الشَّيْءِ وَسُؤَالُهُ ، وَقِيلَ أَصْلُ الرَّغْبَةِ مِنَ السَّعَةِ ، وَمِنْ مَعَانِي الرَّغْبَةِ أَيْضًا: الطَّاعَةُ والابْتِغَاءُ والمَيْلُ والطَّمَعُ.
ميل النفس إلى الشيء؛ لاعتقاد نفعه، والمحبة له. ومنه الرغبة إلى الله، وإلى ما عنده من الثواب. والرغبة من أنواع الرجاء.
* معجم مقاييس اللغة : 2 /415 - لسان العرب : 1 /422 - تاج العروس : 2 /508 - لسان العرب : 1 /422 - التوقيف على مهمات التعاريف : ص176 - الكليات : ص482 - مدارج السالكين : ص307 -