الظاهر
هو اسمُ فاعل من (الظهور)، وهو اسمٌ ذاتي من أسماء الربِّ تبارك...
صفة من صفات الذات الخبرية الثابتة لله عز وجل، تفيد أنه إذا كان يوم القيامة، وانكشف فيه من القلاقل، والزلازل، والأهوال ما لا يدخل تحت الوهم، أتى الباري لفصل القضاء بين عباده، ومجازاتهم، فكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء، ورأى الخلائق من جلال الله، وعظمته، ما لا يمكن التعبير عنه، فيسجد له كل مؤمن . ورد في قوله تعالى : ﱫﰘ ﰙ ﰚ ﰛ ﰜ ﰝ ﰞﱪالقلم :42. وفي حديث أبي سعيد الخدري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : وفيه "فيكشف عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ". البخاري :7439.
مَا بَيْنَ الرُّكْبَةِ، وَالْقَدَمِ.