الْعَظْمُ

الْعَظْمُ


الفقه
هُوَ الَّذِي عَلَيْهِ اللَّحْمُ مِنْ قَصَبِ الإنسان، والْحَيَوَانِ . ومن أمثلته حُكْمِ الاِسْتِنْجَاءِ، أَوِ الاِسْتِجْمَارُ بِالْعَظْمِ، سَوَاءٌ كَانَ طَاهِرًا كَعَظْمِ مَأْكُول اللَّحْمِ الْمُذَكَّى، أَوْ نَجِسًا كَعَظْمِ الْمَيْتَةِ . ومن شواهده قول رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - عن العظم والبعْر : "لَا تَسْتَنْجُوا بِهِمَا؛ فَإِنَّهُمَا زاد إِخْوَانِكُمْ من الجن ." الترمذي، وصححه 3567.
انظر : بداية المجتهد لابن رشد، 1/60، مواهب الجليل للحطاب، 1/288، الإقناع للشربيني، 1/54.