الرحيم
كلمة (الرحيم) في اللغة صيغة مبالغة من الرحمة على وزن (فعيل) وهي...
ما أضيف إلى النبي محمد -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - من قول، أو فعل، أو سكوت يدل على موافقته، واستحسانه، أو عدم إنكاره، لما قيل، أو فُعل في حضرته، أو بلغه عن أحد من أصحابه . وهو اصطلاح معاصر . ومثاله حديث عبدالله بن عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قال : قال النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - لنا لما رجع من الأحزاب : "لاَ يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ العَصْرَ إِلَّا فِي بَنِي قُرَيْظَةَ ". فَأَدْرَكَ بَعْضَهُمُ العَصْرُ فِي الطَّرِيقِ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : لاَ نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا، وَقَالَ بَعْضُهُمْ : بَلْ نُصَلِّي؛ لَمْ يُرَدْ مِنَّا ذَلِكَ، فَذُكِرَ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - فَلَمْ يُعَنِّفْ وَاحِدًا مِنْهُمْ . البخاري :946
ما أضيف إلى النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- من قول، أو فعل، أو سكوت يدل على موافقته، واستحسانه، أو عدم إنكاره، لما قيل، أو فُعل في حضرته، أو بلغه عن أحد من أصحابه.