العزيز
كلمة (عزيز) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعيل) وهو من العزّة،...
كل ما تعرفه النفس من الخير، وتطمئن إليه .
المَعْرِفَةُ: إِدْراكُ الشَّيْءِ بتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ لأَثَرِهِ، فهِي أَخَصُّ مِن العِلْمِ. ويُضادُّها الإِنكارُ، يُقال: عَرَفَهُ، يَعْرِفُهُ مَعْرِفَةً وعِرْفاناً: إذا عَلِمَهُ بِحاسَّةٍ مِن الحَواسِّ الخَمْسِ. وأصلُ الكَلِمَةِ يَدلُّ على السُّكونِ والطُّمَأنِينَةِ.
يَرِد مُصطَلَح (مَعرفة) في العقيدة في باب: تعريف الإيمان عند الكلام على تَعريفِ الإيمانِ عند الجَهْمِيَّةِ، وأنَّه مُجَرَّدُ المَعرِفَة. ويَرِد أيضاً في باب: الفرق والمذاهب عند الكلام على العِرفانِيَّة، ويُراد بها: مَذهبٌ فلسَفِيٌّ صُوفِيٌّ قائِمٌ على ال
عرف
إِدْراكُ الشَّيْءِ على ما هو عَلَيْهِ بِتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ.
الـمَعْرِفَةُ: إِدْراكُ الشَّيْءِ على ما هو عليه إدْراكاً مَسْبوقاً بِجَهْلٍ، وهي مُرَكَّبَةٌ مِن تَصَوُّرٍ وتَصْدِيقٍ، وتَتَضَمَّنُ العِلْمَ والعَمَلَ وهو تَصْدِيقُ القَلْبِ، والفَرْقُ بينَها وبينَ العِلمِ من وُجوهٍ عديدَةٍ منها: 1- أنَّ المَعْرِفَةَ تَتَعَلَّقُ بِصُورَةِ الشَّيْءِ وشَكْلِهِ، بَينَما العِلْمُ أعْمَقُ مِن ذلك فهو مَعْرِفَةُ الصِّفاتِ والأحْوال. 2- أنَّ المَعرِفَةَ أخَصُّ مِن العِلْمِ؛ لأنَّها عِلْمٌ بِعَيْنِ الشّيءِ مُفَصَّلاً عمّا سِواهُ، والعِلْمُ يَكونُ مُجْمَلاً ومُفَصَّلاً.
المَعْرِفَةُ: إِدْراكُ الشَّيْءِ بتَفَكُّرٍ وتَدَبُّرٍ لأَثَرِهِ. وضِدُّها: الإِنكارُ، يُقال: عَرَفَهُ، يَعْرِفُهُ مَعْرِفَةً وعِرْفاناً: إذا عَلِمَهُ بِحاسَّةٍ مِن الحَواسِّ الخَمْسِ. وأصلُها يَدلُّ على السُّكونِ والطُّمَأنِينَةِ.
كل ما تعرفه النفس من الخير، وتطمئن إليه.
* العين : (2/121)
* تهذيب اللغة : (2/207)
* مقاييس اللغة : (4/281)
* الصحاح : (4/1400)
* القاموس المحيط : (ص 1082)
* المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (2/404)
* التعريفات للجرجاني : (ص 221)
* التوقيف على مهمات التعاريف : (ص 310)
* بدائع الفوائد : (2/62)
* الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة : (ص 66)
* الألفاظ والمصطلحات المتعلقة بتوحيد الربوبية : (ص 232)
* معجم ألفاظ العقيدة الإسلامية : (ص 486)
* التعريفات الاعتقادية : (ص 303)
* معجم مقاليد العلوم في الحدود والرسوم : (ص 86)
* المعجم الصوفي : (ص 167) -