شرح حديث Najveći grijesi su pridruživanje druga Allahu, nestrahovanje od Allahove zamke i gubljenje...

Abdullah b. Mes'ud, radijallahu 'anhu, prenosi da je Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, kazao: "Najveći grijesi su pridruživanje druga Allahu, nestrahovanje od Allahove zamke i gubljenje nade u Allahovu milosti i pomoć."

شرح الحديث :

Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, u ovom hadisu spominje grijehe koji se smatraju velikim grijesima, a oni su: 1. da se Allahu pripiše sudrug u stvarima koje su specifične za Njega, poput stvaranja, upravljanja, obožavanja. Ovaj grijeh je prvi spomenut jer je to najveći grijeh. 2. Zatim, gubljenje nade u Allaha, jer to je loše mišljenje o Njemu i nepoznavanje veličine Njegove milosti. Zatim 3. nestrahovanje od Allahove kazne uz činjenje grijeha. Pod tim se misli na zaboravljanje Allahove iznenadne kazne zbog zauzetosti činjenjem grijeha blagodatima koje mu je Allah dao i obmanutosti tim blagodatima kojima ga Allah postepeno približava kazna. Ovim hadisom se ne ograničava broj velikih grijeha, jer oni su mnogobrojni, nego se samo spominju najveći.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحكم

الحي

المقدم

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الحكم

الحي

المقدم

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية