شرح حديث Ko bude sticao znanje kojim se traži zadovoljstvo Allaha, subhanehu ve teala, (šerijatsko...

Od Ebu Hurejre, radijallahu 'anhu, se prenosi da je Vjerovjesnik, sallallahu alejhi ve sellem, rekao: "Ko bude sticao znanje kojim se traži zadovoljstvo Allaha, subhanehu ve teala, (šerijatsko znanje) želeći njime da stekne dunjalučku korist, neće osjetit miris Dženneta na Sudnjem danu."

شرح الحديث :

Ovaj hadis ukazuje na to da onaj koji uči znanje kojim se stiče Allahovo, subhanehu ve teala, zadovoljstvo a to je vjersko (šerijatsko) znanje i ono što ga podupire od drugih nauka kao što je arapski jezik, ukoliko time želi dobiti neku ovosvjetsku korist kao što je imetak ili ugled, a nije mu cilj da time zadobije Allahovo zadovoljstvo i Ahiret, Allah, azze ve dželle, će ga kazniti tako što na Sudnjem danu neće osjetiti miris Dženneta. Ovakva kazna je zbog toga što je htio da stekne dunjaluk djelima kojima se želi Ahiret. Kada se kaže da neće osjetiti miris Dženneta, to je hiperbola kojom se želi kazati da on ne zaslužuje ulazak u Džennet i da je griješnik čija je odredba kod Allaha, poput čovjeka koji je činio grijehe a preselio na imanu.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية التركية الأردية الأندونيسية الروسية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الوهاب

السبوح

المتين

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الوهاب

السبوح

المتين

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية