شرح حديث Koja god žena unese u jedan narod ono što mu ne pripada

Prenosi Ebu Hurejre, radijallahu 'anhu, da je Allahov Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, kada je objavljen ajet o međusobnom proklinjanju supružnika, kazao: "Koja god žena unese u jedan narod ono što mu ne pripada, ona kod Allaha ne predstavlja ništa i On je neće uvesti u Njegov Džennet. A koji god čovjek porekne dijete, znajući da je njegovo, Allah će ga udaljiti od Svoje milosti i osramotit će ga i pred prvima i pred posljednjima (na Sudnjem danu). "

شرح الحديث :

U ovom hadisu spominje se kazna za određene kategorije ljudi. U njih se ubraja i žena koja krevetu svoga muža pripiše dijete koje nije njegovo, nego ga je dobila u bludu sa drugim čovjekom. Takvu ženu neće obuhvatiti Allahova milost, nego je nad njom Njegova srdžba, imajući u vidu da veličinu grijeha kojeg je počinila, miješajući namjerno ono što se ne smije miješati. Onoga ko negira svoje dijete Allah neće pogledati na Sudnjem danu i neće mu dozvoliti da gleda u Njega, nego će ga osramotiti pred svim stvorenjima, iz razloga što je negirao da njegovo dijete pripada njemu.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية التركية الأردية الأندونيسية الروسية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحليم

الحفيظ

الولي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الحليم

الحفيظ

الولي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية