هذه دراسة علمية جادة حول موضوع حيوي هام، وهي من حيث التأصيل والتقعيد اللبنة الأولى في (التقاسيم الفقهية) حيث أفاض الكاتب في تعريف (التقاسيم) لغة واصطلاحًا، وتوصل إلى تعريفه باعتباره فنًا وعلمًا جديرًا بالمعرفة، وأحسن في التفريق بينه وبين الفروق الفقهية، وأجاد في تمييزه عن الأشباه والنظائر.