حكم تارك الصلاة في الإسلام: قال المؤلف: ترك الصلاة المفروضة كفر؛ فمن تركها جاحدًا لوجوبها كفر كفرًا أكبر بإجماع أهل العلم ولو صلَّى، أما من ترك الصلاة بالكلّيّة، وهو يعتقد وجوبها ولا يجحدها فإنه يكفر، والصحيح من أقوال أهل العلم: أن كفره أكبر يخرج من الإسلام؛ لأدلةٍ كثيرةٍ ... ذكرَها فضيلة الشيخ - حفظه الله - في رسالته.