خطبة جمعة بالمسجد الحرام للشيخ أسامة خياط - أثابه الله - تحدَّث فيها عن نعمةِ بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - للخلق كافَّة، وأنها أفضلُ النِّعم، لما اشتملَت عليه من الرحمةِ في كل مناحِي الحياة ومع كل أطيافِ المُجتمع، ثم بيَّن جانبًا من جوانب هذه الرحمة مُتمثِّلاً في أخلاقِ النبي - صلى الله عليه وسلم - في حالتَي السِّلم والحربِ، وكيف كان حريصًا على الأنفُس من أن تُسفَك، والأموال أن تُسلَب بغير حقٍّ، وكانت الخطبة في 2 جمادى الآخرة 1437هـ.