Hisnul Muslim

الفيتنامية - Vèneto

المؤلف	Sa-id bin Aly bin Wahf Al-Qotony ، Abu Hisaan Ibnu Ysa
القسم	كتب وأبحاث
النوع	نصي
اللغة	الفيتنامية - Vèneto
المفردات	فضائل الأذكار - أذكار أدبار الصلوات الخمس

Hisnul Muslim: Đây là quyển sách khoảng 86 trang bao gồm hầu hết mọi lời cầu xin tụng niệm quan trọng mà Nabi (cầu xin Allah ban bình an & phúc lành cho Người) đã nói hằng ngày.

ترجمات الصفحة
ترجمات المادة

التركية الفارسية الهندية لغة الملايو الرومانية الفلبينية (تجالوج) الأندونيسية اليوروبا المليبارية الإسبانية غاندا (الوجندا ) الشيشان السواحلية البنغالية الأردية الفرنسية البوسنية اليابانية الأذرية الإنجليزية العربية فلبيني إيرانوني شركسي السندية القيرغستانية الألمانية أنكو الأمهرية التلجوية الألبانية البرتغالية الصومالية النيبالية الخميرية الأويغورية الطاجيكية السنهالية التاميلية الهوساوية البشتوية الصينية العفار صربي الأسامية تشيكي الروسية الكازاخية التركمان الهوساوية التايلاندية الأوزبكية الكانادا الأوريا الإيطالية

المرفقات

2

Hisnul Muslim

مواد ذات علاقة

حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة شرح الخلاصة الحسناء في أذكار الصباح والمساء حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة فوائد الذكر الطيب من الوابل الصيب حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

عبارات مقترحة:

الطيب

العظيم

المجيب

Hisnul Muslim

المرفقات

2

مواد ذات علاقة