شرح حديث Teyzem Meymûne -radıyallahu anha-'nın evinde geceledim. Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-...

Abdullah b. Abbâs -radıyallahu anhuma-'dan rivayet edildiğine göre dedi ki: ''Teyzem Meymûne -radıyallahu anha-'nın evinde geceledim. Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- gece namaz kılmak için kalktı. Ben de onun sol tarafına kalkıp durdum. Beni başımdan tutup sağ tarafına koydu.''

شرح الحديث :

Değerli sahabi, İbn Abbas -radıyallahu anhuma-, Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-'in teheccüd namazı hakkında -bizzat kendisi- bilgi sahibi olmak için Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-'in eşi olan teyzesi Meymûne -radıyallahu anha-'nın yanında gecelediğini haber veriyor. Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- gece namaz kılmak için kalktığı zaman,İbn Abbas -radıyallahu anhuma- da onunla birlikte namaz kılmak için kalktı ve Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-'in solunda durarak cemaat oldu. Sağ taraf daha değerli olduğu için ve imamın arkasında tek başına namaz kılanın duracağı yer sağ taraf olması hasebiyle Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- onun başından tutarak (kendinin) arkasından onu sağ tarafına getirdi ve oraya koydu.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرءوف

التواب

المحيط

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الرءوف

التواب

المحيط

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية