شرح حديث Sa'd b. Ebî Vakkâs -radiyallahu anhu- anlatıyor: Rasûlullah –sallallahu aleyhi ve sellem-

Sa'd b. Ebî Vakkâs -radiyallahu anhu- anlatıyor: Rasûlullah –sallallahu aleyhi ve sellem-, Osman b. Maz'ûn'un kadınlardan kesilip evlenmekten çekinmesini reddetti. Eğer Rasûlullah onun kadınlardan kesilip çekinmesine izin verseydi (biz daha ileri giderek) muhakkak hadımlaşırdık.

شرح الحديث :

Sa’d b. Ebi Vakkâs –radıyallahu anh- şöyle rivayet etti: Osman b. Maz’un, ibadete olan aşırı istek ve arzusu sebebi ile ibadet için boş vakit ayırmak için hayatın lezzet veren şeylerini terk etmek istedi. Nebi –sallallahu aleyhi ve sellem-’den kadınlardan uzak durmak ve Allah Teâlâ’ya taatte bulunmak için izin istedi. Fakat Allah Rasûlü -sallallahu aleyhi ve sellem- ona izin vermedi. Çünkü dünya lezzetlerini terk edip ibadet için inzivaya çekilmek dinde aşırı gitmek ve yerilen/zem edilen bir ruhbanlıktır. Asıl doğru olan din, Allah için olan ibadeti yaparak, nefse de (dünya) güzelliklerinden nasibini vermektir. Nebi –sallallahu aleyhi ve sellem- eğer Osman –radıyallahu anh-’a izin verseydi, ibadette gayretli/çalışkan olanların çoğu onun yoluna tabi olurdu.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

البصير

القدير

الرفيق

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

البصير

القدير

الرفيق

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية