شرح حديث Seni de bağışlasın

Âsım el–Ahvel’den rivayet edildiğine göre Abdullah İbni Sercis -radıyallahu anh- şöyle dedi: Rasûlullah -sallallahu aleyhi ve sellem-’e: Yâ Rasûlallah! Allah seni bağışlasın, dedim. O da: “Seni de bağışlasın” buyurdu.Âsım el-Ahvel dedi ki, Abdullah İbni Sercis’e: Rasûlullah -sallallahu aleyhi ve sellem- senin için böyle mağfiret diledi mi? diye sordum.Evet, senin için de mağfiret diledi, dedi ve şu âyeti kerîmeyi okudu: (Hem kendinin hem de mü’min erkeklerin ve mü’min kadınların günahlarının bağışlanmasını dile.) Muhammed: 19

شرح الحديث :

Abdullah İbni Sercis -radıyallahu anh- Nebî -sallallahu aleyhi ve sellem-’e dua etti.Nebî -sallallahu aleyhi ve sellem-'de karşılığında: “Seni de bağışlasın” buyurdu.Âsım el-Ahvel Abdullahb. Sercis -radıyallahu anh-’a dedi ki: Rasûlullah -sallallahu aleyhi ve sellem- senin için böyle mağfiret diledi mi? diye sordum.Evet, senin için de mağfiret diledi, dedi.Sonra buna Allah Teâlâ'nın Nebî sallallahu aleyhi ve sellem-'e hitab ettiği ve şu âyeti kerîmesini delil getirerek: (Hem kendinin hem de mü’min erkeklerin ve mü’min kadınların günahlarının bağışlanmasını dile.) Muhammed: 19

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الكريم

السلام

الأسماء الواردة في القرآن

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الكريم

السلام

الأسماء الواردة في القرآن

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية